تنبيه ان الدور الذي ذكر في التبادر يتوجه اشكاله هنا أيضا والجواب عنه نفس الجواب هناك
الشيخ فاضل الصفار
١٤/جمادى الثانية/١٤٢٩ هـ
قد يهمك أيضاً
استمع مجدداً