كبرك الليلة حضنته والجره اعليه ذكرته لو تناشد عن غيابي دمعة اعيوني جوابي
أبو بشير النجفي
١/جمادى الأولى/١٤٣٩ هـ
قد يهمك أيضاً
استمع مجدداً